" وَقُلْنَا يَا
آَدَمُ اسْكُنْ أَنْتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ وَكُلَا مِنْهَا رَغَدًا حَيْثُ
شِئْتُمَا وَلَا تَقْرَبَا هَذِهِ الشَّجَرَةَ فَتَكُونَا مِنَ الظَّالِمِينَ (35)
فَأَزَلَّهُمَا الشَّيْطَانُ عَنْهَا فَأَخْرَجَهُمَا مِمَّا كَانَا فِيهِ
وَقُلْنَا اهْبِطُوا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ وَلَكُمْ فِي الْأَرْضِ
مُسْتَقَرٌّ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ (36) فَتَلَقَّى آَدَمُ مِنْ رَبِّهِ كَلِمَاتٍ
فَتَابَ عَلَيْهِ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ (37)" البقرة
الذنب مشترك بين آدم
وحواء.
والنزول للأرض عقاب لهما معًا.
وكلمات التوبة تلقاها آدم فقط.
هل تاب الله على آدم فقط ولم يتب على حواء؟
أم أنّ آدم علم هذه الكلمات لحواء فتاب الرب عليها هي أيضًا؟
وإذا كان ذلك قد حدث؛
لماذا لم يُذكر ذلك ليبرئ ساحة حواء؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق